Category : وجهة نظر

بقلم محمد بن حمودة . الأخلاق تمثل جوهر الحضارة الإنسانية وركيزة أساسية في بناء المجتمعات، وهي المعيار الذي يحدد مدى تقدم الأمم ورقيها. على مر العصور، شكلت الأخلاق محور اهتمام الأنبياء والفلاسفة، حيث عمل كل منهم على وضع منظومة قيمية تضمن تحقيق التوازن

بقلم – ابوبكر الصغير قلما تجتمع العظمة والخير في رجل واحد.قيمة الرجل العظيم تكمن في شخصيته وحكمته وإبداعه وشجاعته واستقلاله . قيمته تكمن في قدرته على العطاء وليس في قدرته على الأخذ .أثبت أنه قائد عظيم ذو رؤية ثاقبة وحكمة لا تضاهى.قيادته الملهمة

بقلم – أ. حذامي محجوب ( رئيس التحرير ) . لا وقت لدى سوريا لتضيعه في دوامة المعارك السياسية الداخلية ، ما تحتاجه اليوم فعلاً هو استخلاص الدروس من الدول التي مرت بتجارب مماثلة ونجحت في النهوض مجددًا. فإعادة إعمار سوريا بعد أكثر

بقلم محمد بن حمودة أيها القلب التائه بين زحام الأيام، ألم تسأل نفسك يومًا: من أنت؟ ومن أين جئت؟ وإلى أين تمضي؟هذا السؤال الذي يحاصر عقولنا هو ليس عبثًا، بل هو دعوةٌ إلهية للتأمل في سرِّ الوجود، وفي حكمة الله التي خطّت مسارات

بقلم : د. هادي اليامي . شهدت الأزمة السورية منذ اندلاعها محطات عديدة أثقلت كاهل الشعب السوري، حيث تحوّلت مطالبهم البسيطة بالكرامة والحرية إلى مأساة إنسانية معقدة، طالتها انتهاكات حقوقية جسيمة.وسط هذا المشهد، تبرز المملكة العربية السعودية كمثال رائد في دعم الشعب السوري،

بقلم – ابوبكر الصغير . لو كان بيدي الخيار ، لاعلنت هذه المؤسسة الانسانية الرائدة عنوان 2024 .لا يختلف اثنان على اعتبار مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية من أبرز المؤسسات العالمية الانسانية الرائدة لما يجسّده من خير بكل اشكاله و صوره .مؤسسة

باريس – عرب 21: أ . حذامي محجوب .صرحت الكاتبة والصحافية السورية سمر يزبك في مقال رأي لها نشرته صحيفة “لوموند” الفرنسية في عددها ليوم 24 ديسمبر،أن سقوط بشار الأسد يمثل نهاية فصل مظلم وطويل من تاريخ سوريا، ولكنه في الوقت ذاته يشكل

بقلم – أ . حذامي محجوب . منذ انتصار الثورة الاسلامية في ايران عام 1979، تبنّت طهران مسارًا طموحًا يستند إلى تصدير الثورة وتعزيز نفوذها الإقليمي.غير أن هذا النهج، الذي شكّل في البداية مصدر قوة للنظام، وأساس لدولة قوية أصبح اليوم عبئًا يهدّد

ابوبكر الصغير تونس خسرت الكثير خلال الاعوام الماضية في حضورها في ساحة الافكار و التنظيرات العالمية ، بعد ان كانت البلاد السباقة في هذا الجانب و التي يُشهد لها باحدى اهم النخب الفكرية و العلمية ..اصبحت تونس غائبة تماما .من المؤسف اننا لم