القيروان – عرب 21 :
تحتضن عاصمة الاغالبة القيروان و من تنظيم المعهد العالي للإعلامية والتصرف بالجهة و بالاشتراك مع معهد إدارة الأعمال بتونس IAE والجمعية التونسية للبحث والابتكار والتنمية المستدامة ، مؤتمرا دوليا مهما حول مشاكل وتأثيرات التغيرات المناخية والبحث في الحلول وتجنب مخاطرها و ذلك خلال يومي 11 و12 أفريل..
و في هذا السياق يشير الاستاذ الطاهر الراجحي عن معهد إدارة الأعمال بتونس IAE انّ مثل هذه المؤتمرات تتجه اساسا الى :
بناء شبكات مهنية قوية تساعد في تبادل الخبرات وفتح فرص عمل جديدة.
كما انه مع التطور السريع في الذكاء الاصطناعي، و البيانات الضخمة، والتكنولوجيا المالية، تحتاج المؤسسات و الشركات و الادارة عموما إلى تحديث استراتيجياتها باستمرار.
لهذا فان مثل هذه الندوات و المؤتمرات الدولية توفر فرصا مهمة لمناقشة أحدث التقنيات وتأثيرها على القطاعات المختلفة، مثل التجارة الإلكترونية والحوكمة الرقمية ، بهدف دعم الاستدامة في بيئة اقتصادية مضطربة .
بالتالي فان ندوتنا الدولية حول موضوع الإدارة، المعلوماتية، المحاسبة، التسويق، الاقتصاد، والمالية MICMEF ليست مجرد تجمعا أكاديميا ، بل هي مساحة ديناميكية للنقاش والتطوير والتعاون خاصة في ظل التغيرات السريعة في العالم .
هي فعالية ضرورية لمواكبة التحديات وتطوير حلول مبتكرة ومستدامة تساعد الأفراد والمؤسسات على تحقيق النجاح في بيئة متغيرة.
ندوة مهمة تحتاجها تونس خاصة في ظلّ هذه الظروف و الاوضاع الدولية التي نعيش على وقعها .
تعزيز البحث العلمي والتطوير الأكاديمي .
اتاحة الفرصة للباحثين والأساتذة لعرض أحدث دراساتهم وأبحاثهم، مما يساهم في نقل المعرفة وتطويرها.
توفير منصة لمناقشة أحدث الاتجاهات والتحديات العالمية في هذه المجالات ، مما يساعد على تطوير المناهج التعليمية ببلادنا وربطها بالواقع العملي.
تشجيع الابتكار في الإدارة والمعلوماتية .
تعزيز التعاون بين الجامعات والمؤسسات الاقتصادية .
توفير فرصة للتواصل بين الأكاديميين ورجال الأعمال وصناع القرار، مما يسهم في تطوير سياسات اقتصادية وإدارية أكثر فاعلية.
امكانية تحقيق شراكات بحثية ومهنية بين المؤسسات الأكاديمية والقطاع الخاص .
توفير فرص للتطوير المهني والشبكات المهنية .
كذلك فرصة ذهبية للطلاب والمهنيين للتواصل مع الخبراء والمتخصصين في مجالاتهم.
بناء شبكات مهنية قوية تساعد في تبادل الخبرات وفتح فرص عمل جديدة.
كما انه مع التطور السريع في الذكاء الاصطناعي، و البيانات الضخمة، والتكنولوجيا المالية، تحتاج المؤسسات و الشركات و الادارة عموما إلى تحديث استراتيجياتها باستمرار.
لهذا فان مثل هذه الندوات و المؤتمرات الدولية توفر فرصا مهمة لمناقشة أحدث التقنيات وتأثيرها على القطاعات المختلفة، مثل التجارة الإلكترونية والحوكمة الرقمية ، بهدف دعم الاستدامة في بيئة اقتصادية مضطربة .
بالتالي فان ندوتنا الدولية حول موضوع الإدارة، المعلوماتية، المحاسبة، التسويق، الاقتصاد، والمالية MICMEF ليست مجرد تجمعا أكاديميا ، بل هي مساحة ديناميكية للنقاش والتطوير والتعاون خاصة في ظل التغيرات السريعة في العالم
هي فعالية ضرورية لمواكبة التحديات وتطوير حلول مبتكرة ومستدامة تساعد الأفراد والمؤسسات على تحقيق النجاح في بيئة متغيرة.
ندوة مهمة تحتاجها تونس خاصة في ظلّ هذه الظروف و الاوضاع الدولية التي نعيش على وقعها .
